أفضل قصص الديب ويب التى ليس لها حل حتى الان 2021

0
اشهر قصص الديب ويب المرعبه؛ وتجارب حقيقة عن أكثر الجرائم بشاعة في الديب ويب ينقلها البعض على مختلف المواقع؛ وسوف ننقل لكم اليوم بعض من غرائب الديب ويب التي لا يستطيع أي عقل بشرى تخيل وجودها ؛ وسوف تتأكد انك في الحقيقة في مجتمع عقيم به ابشع الجرائم التي لا تستطيع النفس البشرية أن تتقبلها مثل اغتصاب الاطفال وطهي النساء للطعام وغيره من الأمور المرعبة والخطيرة في عالم الانترنت الخفي. 
قصص الديب ويب التى لم يعثر عليها حل حتى الان 2018
قصص الديب ويب التى لم يعثر عليها حل حتى الان 2018

قصص رعب ديب ويب 

اولا : قصة الدمية تارا

هي عبارة عن دميه قام قاتل متسلسل بتصويرها وهي تغني كلمات غريبه مثل أجرى اجرى ؛ وتقوم بحركات بيدها وبراسها غير مفهومه ؛ ولكن بعد ذلك تم الاستنتاج من أن هذا القاتل كان يقوم باختطاف النساء ويمنح لهم فرصه للهرب وعندما لا يستطيعون كان يقوم بتعذيبهم ويقوم بغرس المسامير المعدنية في أجسادهم وهذه الدمية كانت عبارة عن بوت مربوطه باسلاك تجسد ما تقوله الضحية على هيئة اغنية ؛ وهذه القصة بالفعل حدثت وتم ظهور فيديو لها في التسعينات أو أوائل الافينات فلم يتم تحديد تاريخ التصوير بالدقة ؛ وبعض الأشخاص الذين شاهدوا هذا الفيديو استنجوا أن هذا القاتل يؤمن باسطورة قديمه تقول اذا قام اي شخص بالتضحية بعدد من النساء فسوف يتم إعطاءه حياه لهذه الدمية ؛ ولهذا كان يهتم بها كثيرا وبمكياجها وبشعرها وكانت تمثل الضحية الذى قام بخطفها. 

قصة فراشة الحصاد سكيدا

قصص الديب ويب التى لم يعثر عليها حل حتى الان 2018
قصص الديب ويب التى لم يعثر عليها حل حتى الان 2018
هذه القصة أو اللغز المحير الذى لم يستطيع أحد حله حتى الآن ؛ هو عبارة عن رسالة ظهرت على أحد منتديات الديب ويب وهذه الرسالة تتطلب أشخاص فائقين الذكاء واذا تم حل الالغاز الموجودة في هذه الرسالة سوف يتم التواصل معهم ؛ وبعد النظر ورؤية الرساله، تم حل التشفير الاول الخاص بها وأنه تم التلاعب بالألوان وانها بالاساس صوره لفراشه تسمى سكيدا وبعد ذلك توالت الغاز متتاليه من صاحب الرسالة حتى تعجز الكثيرين لأنهم فقط يريدون الافضل وفي آخر مرحله لهذه الالغاز الصعبة قامت هذه المنظمة بتعريف نفسها وكل ما يخصها لهؤلاء الذين استطاعوا حل كافة هذه الالغاز ؛ وقامت بسؤالهم ثلاثه أسئلة وعندما قام هؤلاء الفائزون بالاجابة عليها وتواصلوا مع هذه المنظمة اختفوا تماما ولم يستطع أحد التعرف على أماكنهم ؛ حتى ظن كثير من الناس بأن هذه المنظمة لجهة امنيه مثل الاستخبارات أو حزب كبير خفي عن العالم ولكن لم يظهر حتى الآن حل لهذه القصة. 

تجربتي مع الديب ويب 

ذكر احدى الأشخاص الذين دخلوا الى الديب ويب فضولا لرؤيته بغض الاشياء فيه ؛ وقص شخص ما حكايته المرعبة مع الديب ويب وأنه حينما قام برؤية فيديو ما على الانترنت المظلم وكتب باسفله تعليق جاء في اليوم التالي ولاحظ وجود رد على التعليق الخاص به بجملة احسنت يا …. مع ذكر اسمه ؛ مما جعل هذا الشخص يفزع وقال إنه لم يقم بالدخول مره اخرى على هذه الديب ويب. 

قصتي في الديب ويب 

ذكر ايضا بعض المستخدمين على موقع ترايدنت قصتهم ومن امثله هذه القصص حينما قام شخص بالتصفح على الديب ويب ثم أغلقه وذهب إلى مطعم ما لتناول طعامه وعندما أتى لمنزله راي صورته على متصفح تور وهو يتناول الطعام ؛ وتعتبر هذه القصص من الأمور الاكثر رعبا عندما تلاحظ انك مراقب وتم الحصول على معلوماتك وأصبحت في خطر شديد والمشكلة الحقيقة انه في الديب ويب لا تعلم مع من تتعامل ؛ ومن يريد أن يضرك.

Leave A Reply

Your email address will not be published.